Friday, November 13, 2009

LIFE

Trying to achieve goals, fighting all obstacles, determination to reach success all these bright phrases are usually used while talking about good qualities in people ... but do they really count comparable with peace of mind
maybe we are doing too much for getting too little & maybe it's all about EGO even doing good to other & sacrifices are just a way to feed our ego & feel good about ourselves

Saturday, May 9, 2009

الغابة وحديقة الحيوان والسيرك

نتعامل مع بعض البشر واقصد هنا الفقراء ومن نرى أنهم اقل على مستوى الذكاء والقدرات ككائنات أدنى شأن، لذا يجب قصر تواجدهم على ثلاث أماكن
المكان الأول داخل أسوار الغابة التى يمكن محاصرة مداخلها ومخارجها مع تركها خاضعة لقوانينها دون أدنى تدخل إلا إذ حاول أحد سكانها الخروج منها لمهاجمة بنى البشر فيجب مواجهته بقانون البشر، فما يحدث فى الغابة يجب أن يبقى فى الغابة بعيداً عن المدينة

المكان الثانى تحويل الغابة إلى حديقة حيوان يمكن زيارتها مع الإحتماء بالاقفاص التى تفصل البشر عن تلك الكائنات التى تستحق الشفقة، فيلقى لها بعض الفواكه او الفول السودانى واللحوم فنشعر بالرضا فالمحابيس ليسوا فى حاجة إلى أكثر من الغذاء والتزاوج داخل اقفاصهم وفوق ذلك ينالوا العطايا مع دخول الزوار الرحماء

يبقى السيرك والذي تحصل فيه الحيوانات على أجر وليس صدقة مثل سكان الحديقة، فيتم تعليمهم الخدع والحركات البهلوانية والتى تزداد قيمتها كلما كانت أبعد عن طبيعة من يقوم بها، فلو استطاع الفيل أن يعزف على الاوكورديون او أن تمشى الزرافة على الحبل لزاد قدر الاهتمام والتقدير للمدرب الحاذق والذى عذب الضحية بهذا القدر للحد الذى فقدت معه طبيعتها الاصلية

يعيب النشطاء فى مجال حقوق الحيوان على تلك الإساءات، يبقى على نشطاء حقوق الإنسان التنبه لما يمارس فى بعض الإحيان تحت مسميات براقة مثل التنمية وتقديم المساعدات الانسانية ولايختلف كثيراً عن سياسات الغابة وحديقة الحيوان والسيرك

Sunday, May 3, 2009

من فضائل التشكك عدم رفض قدرة الاخرين على المحافظة على يقينهم

Wednesday, April 15, 2009

Age complex, life meaning & other nonsense

What is age?
It is the countdown of vanishing from the current world…
Is it bad to leave?
Usually it’s considered a big loss & it’s understandable when our beloved leave coz we gonna miss them & life won’t be the same, but it’s not understandable why we fear leaving.
Is life that good with all the misery we can face to still look forward to stay alive? Moreover we are sure that we are leaving one day… in addition it’s possible that what comes next might be much better than our current life.
Getting old means you learn more & get attached more to life & if you are good enough you leave good traces after leaving, but what’s the goal?? Glory?? It can’t be taken to the grave.
We want to do more & experience more but we are fighting a losing battle against a vicious enemy called time& the fight is meaningless coz wining is impossible…
So give up? Doesn’t sound as a smart choice coz it will take away all the joy of life
Embrace our days & our entourage to get the best of them might be a good choice, keeping in mind that wining some of our fights can be our biggest losses ever …
The answer might be the pursuit of happiness should be the goal & to be happy & to be a source of happiness to yourself & to others ….
To be a world leader or a billionaire can be a true curse that a lot of people are looking for, while turning their faces on a blessed life like being a farmer in a small village who enjoys his calm life surrounded with people he loves…
I’ll go with the farmer choice anytime.

Monday, April 13, 2009

Just 2 questions....

Why do bad things happen to good people, while good things occurred to the worst none deserving ones....!!?
Is asking for the contrary partly evil or just fair...?

Saturday, March 28, 2009

العدسة

هل ما نراه هو الحقيقة ام هى فقط ترجمه عقولنا لما رأينا، فكلنا نرى الشئ من خلال العدسة التى نضعها على عيوننا نتاج  ثقافتنا وطباعنا ومنظومتنا الفكرية والاخلاقية، وهذا الأمر ينطبق على مختلف  الكائنات على أنواعها، ولكن تختلف نوعية العدسة تبعاً لمقدار تطور الكائن.

فالكائنات الاقل تطوراً تضع عدسة تماثلها  بدائية، فعدسة الحيوانات البرية من السماكة والعتامة بمكان بحيث لا تسمح سوى بالتمييز  بين أمرين: المنفعة متمثلة فى مصدر الغذاء لضمان الحياة والصغار لضمان الاستمرارية، والضرر متمثل فى الاعداء ومصادر الخطر، فى حين أن الحيوانات المرودة تتسع رؤيتها  لتشمل فئة لا تمثل خطر و لامنفعة نتيجة لاعتيادها التعامل مع مؤثرات أكثر تنوعاً.

نصل بعد ذلك للبشر فالقبائل المعزولة تكون عدستها أكثر تطورأ على الحيوانتات  بحيث  تكون قادرة على تصنيف  الكائنات ومقدار خطورتها، ولكن يظل الغريب مصدر قلل وترقب.

أما إنسان اليوم فعلى الرغم من سعيه الدئوب لتحقيق المساوة إلا ان العدسة بقية متمثلة فى مظاهر العنصرية  والكراهية، فيبقى احد مقايس تطور البشر مدى قدرتهم على  التخلى قدر الامكان عن العدسة حتى يتسنى النظر للبشر دون فكر مسبق يوصم الجنس او العرق او الدين بصفة تغير من هيئة الشخص الحقيقية، لتحوله عبر العدسة إلى صورة  مشوهة سلباً او إيجاباً تماشياً مع ما نريد حتى لو اختلف عن الحقيقة.

ومن المثير للاسى ان عقب هذا التطور يعود بعض  البشر إلى إستخدام العدسة البدائية الخاصة بالحيوانات البرية التى ترى الأخرين فى إطار من ثنائية اما معنا او علينا، صديق او عدو.

العدسة باقية ما بقي البشر ولكن ذلك لا يحول  دون إستمرار السعى نحو تحطيمها، او على اقل التقدير الحد من قدرتها التشويهية.

Tuesday, March 24, 2009

عملية بحث

دخلت إلى غرفتى للبحث عن شئ ما، طا ل البحث ولم أجد ما أبحث عنه... وجدت أشياء كثيرة أثارت ذكريات و ضحكات ولكن لم التفت إليها طويلاً فانا ابحث عما أريد، وجدت ما أردت ولكن لم أعرف فيما كنت أريد إستخدامه
فقد نسيت...!!

Wednesday, March 18, 2009

درس مستفاد من كوبرى 6 أكتوبر

لسنوات طويلة تمتد لمرحلة الطفولة شغل كوبرى 6 أكتوبر جزء طويل من ساعات يومى، نظراً لسكنى فى حى بعيد عن مدرستى وأيضا عن كليتي و عن محل عملى لاحقاً



فى سنوات الكلية عندما أصبحت متحكم فى وسيلة إنتقالى كنت فى بعض الآحيان أتحايل على الزحام فى المنطقة أعلى شارع رمسيس بأن أتخلى عن الكوبرى واسلك الطريق الأرضى، وكان من المعتاد أن أواجه الزحام فى شارع رمسيس وأنظر إلى الكوبرى لأجد سيولة مرورية ملحوظة ، وعلى الناحية الاخرى فى حالة أختياري أعلى الكوبرى كنت أقف فى الزحام لاجد السيارات تمرق فى سعادة فى شارع رمسيس الخالى من الزحام...!!!!



كان رد فعلى المعتاد هو الحنق ولوم سوء الحظ الملازم لى على الدوام (هو أعتقاد راسخ لدى حتى الآن) على إعتبار أن إختيارى دوماً يقع على الخيار السيئ



ولكن مع إعادة النظر اكتشفت أن الوقت الوحيد الذى أنظر خلاله على الخيار الأخر هو حال وجود عوائق فى اختيارى الراهن والمرات التى مررت خلالها من طريق سالك لم اتمتع بشعور النصر وتعاملت مع الأمر كأنه امر طبيعى ولا يبعث على أى شعور ايجابى فلم أهتم بالنظر إلى الجانب الأخر لمعرفة إذا كان متوقف ام لا



كذا هى خيارتنا فى الحياه كثيراً لانرى سوى سلبيات تلك الخيارات لاننا لا نسعى للمقارنة إلا فى ظل الازمات او مواجهة الصعاب، كما نعمل على إرجاع الإخفاق إلى سوء البخت او الاخرين

كأن الأمر الطبيعى هو أن تسير الأمور كما نبغى وسيرها على هذا النحو مرجعة حسن الاختيار والذكاء ونادراً ما يكون حسن الطالع



لا داعى للمقارنة بين حياتنا وحياة الاخرين او ما قمنا به مقابل ما كان يمكننا القيام به فالرصاصة المنطلقة لا يمكنها العودة عن طريقها، يمكن تعديل مسارها فقط ، الحياة تسير فى إتجاه واحد لذا يجب عدم إضاعة الوقت فى النظر إلى الخلف بل فى محاولة معالجة نتيجة الاخفاق مع تعلم الدروس المستفادة لعدم تكرارها، أما الندم فهو حماقة ومضيعة للوقت

Thursday, February 12, 2009

الخبرات والقدرات.... والثوابت والمتغيرات

التوازن بين الخبرات والقدرات وبين الثابت والمتغيير هو أمر محير... فهل نتعامل مع ما نواجه فى حياتنا بناء على خبراتنا التى أكتسبناها من تجاربنا الذاتية ومراقية الاخرين ام قدرتنا الذاتية التى ولدنا بها وتوارثناها، وما مقدار ثبات تلك الخبرات و القدرات ؟؟؟ فالقدرات تتغير وتنمو وكذا الخبرات يضاف إليها بشكل مستمر

هناك من يعلى من قدراته ويعتقد بأن تفكيره الذاتى قادر على حل كافة المسائل ويبلغ به الغرور حد اقتناعه بالوصول إلى الحقائق والإجابات وأنه فى غير حاجة للإستماع للاخرين وهو يغفل أنه فى اللحظة الراهنة ايا كان مقدار ثقته فى قناعاته الشخصية وإيمانه المطلق بتفكيره فنلك القناعة قطعاً ليست بنهاية الطريق، فما نثق فى صوابه اليوم وقد نقاتل من أجله قد نبشر بنزوقه ومخالفته للمنطق والعقل وطبائع الحياه مستقبلاً، فالثبات يتعارض مع طبائع الحياه
وعلى الجانب الاخر البعض ممن يعتمد على الخبرات من خلال تلقن واكتساب معلومات من مصادر يثق بها دون أن يعمل عقله كثيراً ومنثما تصبح المعلومة قانون وخبرات السابقين ثابت لا يقبل النقاش
يبقى الحل فى التوازن والتذكر المستمر بأننا لسنا الهه حتى ندرك كافة حقائق الحياه ، كما أننا لسنا بتابعين لبشر أخرين لا يختلفوا عنا كثيراً مهما كانت قدراتهم ما يستوجب إعمال العقل فيما ذكروه
خلاصة القول أن الحكيم أشد أنواع البشر معاناه بنعمة وإبتلاء الشك فى ما وصل إلية من افكار سواء بقدراته او خبراته

Sunday, January 18, 2009

عندما تكون مفعول به فتصرخ عجزاً بلا هدف فتلك كارثة... ولكن الكارثة الافدح أن تصمت لتيقنك من عدم جدوى الصراخ

Monday, January 12, 2009

مازلت أتلمس خطواتى فى عالم التدوين، تدوينات وأفكار مدهشة، تفاصيل وحياة بشر ما بين الخيال والواقع والصدق والإصطناع والمشاعر الحقيقية من فرح وحزن وحيرة وكأبة... بحر متسع ومتلاطم يحمل فى داخلة متعة الحرية وإغراء الزيف، لا أعتقد اننى سأتي بجديد ولكم تتمتلكنى حيرة من جدوى التدوين وهل هو ظاهرة صحية ام مجرد أصوات تتراوح بين الهمهمة والصراخ أم هو هروب وبحث عن وطن وهمى؟؟.. هل نكتب للأخرين أم لإنفسنا؟؟ من خبرة ضئيلة أعتقد أن كلنا نسعى إلى الفضفضة وبعضنا يعتقد أنه يبشر بأفكار والبعض اخر يسعى للهروب من واقع معاش والجميع وحتى وأن أنكروا - وأولهم أنا- يسعدوا بالإهتمام والمتابعة... لذا أشكر بلوستون مرة أخرى لآن تعليقها يعد دليل ميلادى الوحيد حتى تاريخة فى كوكب التدوين:) لا أظن أننى أتيت بجديد ولكن هل بقى جديد؟؟

Sunday, January 11, 2009

الهدف

نتحدث ونبذل الغالى والنفيس عن تحقيق أهدافنا فى الحياة، قد نستهلك أعمارنا للوصول إلى أهدافنا ولكن هل نمنح أنفسنا الوقت الكافى لمعرفة مدى ملائمة او صحة تلك الاهداف؟
هل لدينا القدرة على تعريف دقيق لكلمة هدف بما من شأنه السماح لنا برسم المسار قبل الانطلاق؟ على سبيل المثال هل ان يصبح شخصا غنياً هو هدف ام وسيلة للحياة المريحة؟
لماذا نترك للاخرين ان يصيغوا حياتنا وفقاً لمنظومة الاهداف التى توافقت عليها المجتمعات والتى تحتقر الأختلاف؟
فان تكون طبيب بائس فاشل خيراً من نجار ناجح وسعيد .. أن ترتدى أزياء حمقاء غير مريحة تماثل الأخرين أفضل من زي بسيط رخيص ويبعث على البهجة..
نحرص قبل الإنطلاق فى رحلة إلى مدنية لم نزرها من قبل على شراء الخرائط او السؤال عن أفضل وأقصر الطرق إتقاءً للتوهان فى حين ندخل تيهة الحياة دون أدنى مبالاه بما سنلقاه بل نبخل على أنفسنا حتى بمعرفة نقطة الوصول قبل الإنطلاق ناهيك عن أفضل الطرق
قليلون المحظوظون القادرون على معرفة اولوياتهم فى الحياة وأقل كثيراً من يقدروا على بلوغ تلك الاهداف ومواجهة المعارضين والمنتقدين سواء بحسن نية او بدافع من شر

البيان رقم واحد

اليوم الأحد 11 يناير فجراً البيان رقم واحد والذى أشك ان يكون له تالى: أعلن انى اخطو الخطوة الأولى نحو الإنضمام إلى العالم التخيلي فى مؤشر ذي دلالة على الرفض والحيرة وغياب الاحساس بالإنتماء لعالم الواقع
ما تقدم يصلح كمدخل لعرض حالة على أحد الآطباء النفسين.. وان كانت لا أعتقد أن هذا الشعور بعدم الرضا مرجعة المرض النفسى بل أكاد أؤمن أن الراضين الهانئين هم الاحوج إلى  العلاج من مرض التبلد او على اقل تقدير من عرض الغفلة  
لا اعلم دافعى لبداية التدوين او الهدف منه فانا من مريدي الانترنت منذ سنوات طويلة ولم يكن لدى جلد من قبل او عزيمة لتنفيذ فكرة الكتابة على الرغم من الحاح الامر فى بعض الاحيان نتيجة لتزاحم افكار و تولد نوع من النرجسية الطارئة التى تصيبنى وتوحى لي وتلح على بان تلك الافكار تستحق التسجيل ناهيك عن القرأة من قبل الأخرين... ( تواضع زائف ام محاولة لجذب الإنتباه لا أعلم) ولكن أثق ان المحفز لانشاء هذه المدونة هو دخولى على بعض المدونات مؤخرا وإعجابى الشديد بمحتواها سواء على مستوى اللغة او الافكار المطروحة ما جعلنى أرغب فى الإنتماء او مجرد الانتساب إلى هذا المجتمع التخيلى الذي يبعث ببصيص من امل فى واقع قاتم
ما ساكتبه هنا هل سيحظى بقيمة وهل سيحمل جديد؟؟ اتمنى ..لا انكر .. وان كنت لن ابالى كثيراً بعدم جذب اهتمام الاخرين(ليست أفضل الطرق لجذب قارئ بمصارحته بعدم المبالاه به ولكنها الحقيقة)  الافكار تتقافز على حافة لوحة المفاتيح لذا من الافضل ان اكتفى بان تكون هذه المرة ما هى إلا مقدمة بلا عنوان ورسالة تحية وإجلال وتقدير لعقول تشقى بالذكاء والتفكير والاختلاف عن القطعان احادية التوجه او عديمة البوصلة وتأبى كتمان ما تعتقد بصوابه وان اختلفت مع بعضه إلا انى لا يسعنى سوى احترام كاتبه وكاتبته واسجل هنا أسماء المدونات التى أثارت اعجابى والتى استحوذت على اهتمامى بشكل مكثف فى الاسابيع الاخيرة وهى دون ترتيب  أحد  ، فارس قديم ، القهوة العالية أتمنى لكم التوفيق وما تستحقونه من سعادة وراحة بال